لحظه خيال
عدد المساهمات : 195 تاريخ التسجيل : 11/06/2009
| موضوع: وعكة عآطفية منّ تخبط عآشق . . ! الأحد أغسطس 09, 2009 4:47 am | |
| مجرد مدخل ل دخول عآلم الموضوع..
بعد نوم قليل وصحيآن . . يتجه إلى [ جوآله ] دون الذهاب ل غسيل وجهه .. او إرتشآف ( قهوه - شآي - ) وبدون ما يحضر إفطآره . .
يتفقد هل هنآلك - رسآلة أو كآن إتصآل لم يرد عليه -
وجدت تلك الرسآلة التي كتبت بواسطة من ( ينتظر منه ذلك ) . . وكآنت ك هذا السيآق . . أو مقآرب له . . ! [ صبآحك / ك . . جوري و سعآده ] . . وإلحقت في الأسفل ب [ أحبك - أعشقك - أهوآك ] . .
فز من مكآنه ووضع ( جوآله ) على طآولته . . إغتسل - أفطر - ومسك بالجوآل ل [مراسلته ] . . وقد تبدل بإتصآل . . = ) وبعد حوآر رومنسي و كلمآت معسوله من الطرفين . . أغلقت المهآتفه . . حآن وقت الدرآسه - العمل .. بعد الإنتهآء من العمل والخروج . . إلا بصوت خآفت ( طن طن ) . . رسآلة محتوآها .. ! [ مساء الخيرآت يا حبي . . ! ] وألحقت ب نفس الكلمآت . . وحصل نفس مآحصل من مهآتفه . . وكثرة تلك المهآتفآت . . و بعدهآ حآن وقت الملل من الروتين . . ف بحث احدهمآ عن موقف ل قطع تلك العلاقه . . ف إنقطعت . . ! وحآن وقت ال [ ألم - حزن - صدمة - قهر] . . وكثرة التسآؤلات . . ف أتي الآن وقت التفكير . .م السبب و غير ذلك حتى وصل الجوآب . .! وهي إن ما بني على بآطل ف هو بآطل . . / هنآ أصبح الكثير منّا .. تفكيره دون أن يعلم عن ما تفكر فيه أحاسيسه ب [ الوعكة العآطفية ] . . التي تأتي وسببهآ كله " التسرع ب إطلاق غرآئز القلب " . . وعدم استعمآل العقل ل كبحهآ . . ف أكثرنآ يجد من حوله . . وقد إرتبط بهذا وتعلق بهذا . . وحب هذا . . و وضع روتين حيآته ل الحصول على مثل هذا . . دون التفكير بما س يحصل من عواقب س يحتمهآ لنا هذا . . وكأنه يجعل من نفسه مجرد . . [ لعبة ( دمية) . . ] يتسلى بهآ الغير وترمى حتى يتمسكن الغبآر عليهآ . . ف تهمل ب جروحهآ و آلآمها . .
لآتنتظرّ منيّ عتآب .. فيّ [ صمتيّ ] يكفيّكّ الجوآب .. " كل شيء " تلآشى وإنتهى مآبقى غيّر ( العذآب ) .! إنتهى همّس العوآطف .. و إنمحى حلّو الحكيّ .. مآ بقى غيّر [ حب نآشفّ ] .. يبكيّ من حبكّ "بكيّ " ..! ومآعنديّ وقت أسمع كلآم .. هذهّ "النهآية " والسلآم ..!
ف أصبح ل التلاشي مصيرا في عواطفنآ . . و سبب هذا كله [ مجرد مصآلح - تسلية] ولك أن تسميهآ . . إلى متى ونحن ( ننجرف ) خلف تيآر الحب . . الذي لا نعرف معآنيه و لانختبر المحبين فيه حتى و إن طآل الإنتظآر . . | |
|